Main menu

Pages

 



الكنوز والدفائن الرومانية في تونس

 " قصر اللمسة" هي قرية رومانية كانت تسمى " ليميسيا" و يرجع تاريخها الى 65 ميلاديا. كانت تسمى أيضا " معبد المياه" كونت ليميسا مع عين جلولة و قصر الملكة و مغاوير الجبال القريبة مربع شاسع للاستيطان الروماني نظرا لكثرة المياه و العيون في هذه المنطقة. و تفنن الرومان خاصة في نحت مخطوطات و رموز و اشارات معقدة جدا على حيطان الجبال. قصر اللمسة عبارة عن قصر ملكي أبدع مهندسو عصرهم في جعله قاهر للطبيعة و الوقت حيث مازالت حيطانه متراصة و قوية. فيه رموز كثيرة لكنها اختفت أو وقع تحريكها ** القرية الثالثة هي "كسرى" من ولاية سلياتة تتضارب الدراسات حول أصل القرية و لكن أغلبها و أدقها تبين أن لها أصول بيزنطية مخصوص فبيوتها تبدو للوهلة الأولى معجو ّ نة بالصخر، فالأزقّة والطّرقات كسرى ذات طابع معماريّ ة الأولى. ّ منذ العهود الجلمودي والمسالك يفرض هيأتها والتو ّ اءاتها حجم الصخور المتعانقة في نوم أبديّ والقصبة الّتي ة الّتي ما زالت موجو ّ دة بها إلى الآن فإن أبرزها الحصن البيزنطيّ ّ اريخي ّ أمّا المعالم والمواقع الت ّقائش ة والن ّ يسمّيها أهالي كسرى «بالقصر» وهي قلعة تذكرنا تماما بقلعة حمص في سوريا والقبور البوني ة. داخل القلعة الكثير من الرموز التي اختفت بطريقة غريبة حيث كانت اخر ّ وماني ة الرّ ّ والمحفور ّ ات الصخري زيارة لي لهذه القلعة السنة الفارطة ولم أشاهد أي رمز و أي اشارة من عشرات و عشرات شاهدتها منذ 5 سنوات مضت ر كسرى تقول الأسطور ّ ة أن وجود هذه القرية الوديعة يعود إلى زمان أكاسرة الفرس،   

 أنوشروان ملك فارس أن يرسل ابنته الأميرة الّتي مرضت مر ّ ضا استدعى البحث عن مكان حدد خصائصه والماء الزّلال والمفازة. ووقع الاختيار على هذا المكان بأرض ّفيّ اء البلاط، وهي الارتفاع والهواء الن ّ أطب ة واستوطنت هذا المرتفع وأنشأت قرية ّ ّونسي ة بالأراضي الت ّ مان. وحلّت الأميرة الفارسي بيزنطا في ذاك الزّ ّدوا هذه الأسطورة الباحثين في هذا المجال فن كسرى على ارتفاع 1174 مترا على مستوى البحر و لكنّ ة الّتي تقف شاهدا على أكثر من خمسة ّ ّونسي ة الت ّ ة القرية فهي إحدى أقدم القرى البربري ّ و ّ أكدوا على بربري ة الّتي أسّسها البربر وتعاقبت عليها حضار ّ ات عدة. ّ عشر قرنا من حياة هذه المدينة الأثري ***القرية الثلثة: سبيطلة ( القصرين) هذه المنطقة أشهر من نار على علم من الناحية الأثرية. و قد امتزجت فيها الكثير من الحضارات و كل حضارة تركت بصمة واضحة و اخرها الحضارة الاسلامية. سلبت هذه المدينة من أغلب دفائنها خاصة من طرف الجيش الألماني و الأمريكي في الحرب العالمية الثانية غالب الاحتمال أن مدينة سفيطلة الرومانية تأسست في نفس الفترة التي ظهرت فيها حيدرة وسليوم وتلابت بعد أن تمكن الرومان من إخضاع جهة الوسط التي شهدت قبل ذلك ثورة الأمازيغي تاكفاريناس. َّ إن أقدم الآثار في المدينة إلى حد الكشوفات الحالية تعود إلى عهد الإمبراطور الروماني فلافيوس فسباسيانوس الذي دام حكمه من سنة 69 إلى 79 ميلادي.[8][9[ كانت عاصمة دولة أمازيغية كاثوليكية تابعة لروما ثم للقسطنطينية فتحها عبد االله بن أبي السرح في غزوة شارك فيها سبعة قادة يسمى كل منهم عبد االله فأطلق على تلك الغزوة حملة العبادلة السبعة التي قتل فيها عبد االله بن الزبير الملك جرجير لتفتح البلاد للمسلمين تماما. بها آثار رومانية وبيزنطية كثيرة وتتميز باحتوائها لمعبد الثالوث المقدس عند الرومان فينوس وجوبيتر. كان يسكن المدينة قبائل رُحل حتى قدم الفيلق الروماني ليجيو أوغوستا الثالث وتأسيسه لمخيم في أميدرة. ومع إستسلام زعيم الأمازيغ تاكفاريناس، وقع تأمين المدينة وتعميرها في فترة حكم الإمبراطور فلافيوس فسباسيانوس[10 [وإبنه في الفترة الممتدة بين 67 و 69 .وتثبت الآثار المتبقية أن المدينة عاشت فترة طويلة من الإزدهار طوال القرن الثاني، تجلت في إزدهار إنتاج الزيتون دعمه العامل المناخي الملائم لهذه الزراعة في الجهة. كما دعم العثور على آثار معاصر لزيت الزيتون خلاصة هذا الإزدهار، الذي دعم تشيد المباني الهامة والمنتديات الكبيرة. شهدت المدينة تراجع في أواخر الإمبراطورية، إنتهت بمحاصرتها وإحتلالها من قبل الوندال، وهو ما تجسد في وجود معابد مخصصة لآلهة الأمازيغ. عرفت المدينة فترة جديدة من العظمة والإزدهار بقدوم البيزنطيين. وفي 647 ،كانت المدينة مسرح معركة كبيرة بين الأمازيغ والبيزنطيين والخلفاء الراشدون. ا

علامات الذهب اليهودي

من أبرز علامات الذهب اليهودي و التي تُشير إلى وجودة تتمثل
مقبرة يهودية، وعاده تكون سته قبور .
وتتميز المقابر اليهودية بوجود الجثث التي يُدفن معها الذهب، والذي يكون عادةً أسفل الجثة ببضعة أمتار، وفي معظم الأحيان تضم المقبرة قبراً لملك، يتركز معظم الذهب في قبره...
النجمة السداسية وفوق النجمة تاج وهي شعار اليهود إلى هذا اليوم وتشير إلى وجود الذهب، وفي العادة يكون داخل كل زاوية من زوايا النجمة السداسية جرن صغير، أي يصل عددها إلى ستة أجران.
السمكة تكون عادةً محفورةً على شكل الغطس في الطين، وأحياناً تكون من الرصاص أو الزجاج، وتكون صغيرة، كما يمكن أن يكون عليها خرزة أو زعانف ذيلية أو ظهرية، وأحياناً تكون سمكة مقطوعة على هيئة سبعات أو بشكلٍ مائل، وقد يكون شكلها قريب من شكل حرف L أو حرف H أو شكل قلب حب
النجمة السداسية ان اتت سماوية على صفا امام خربة او قصر فهدفها ضمن بئر نتجه اتجاه احد الاضلاع المميزةحتى نجد رجم او حوطة تحتها بير وفيه اشارة تدل على غرفة غنية جدا...
الشمعدان والنجمه السداسيه....اصلها كنعاني .ثم استعملهااليهود .طبعن اليهود ليس لهم حضارات
...قامت لهم دويلات على حساب الحضارات أخرى مثل الدوله الشماليه يهوذا والدوله الجنوبيه وتم القضاء عليهم من قبل العرب الكنعانيين والانباط والعماليق والرومان والفرس....على فترات زمنيه متتاليه.....
كما أن اليهود من قبلهم استخدموا إشارات خاصة ميزت بعض دفائنهم عن غيرها و أكثر تلك الإشارات استخداماً الحية... والنجمة السداسية... و الشمعدان... والهلال اليهودي... والشعلة.... والسيف... والخنجر.... و المثلث والدائرة.....والزائد.... والسهم مع القوس......مع ملاحظة أن الرومان يشتركون مع اليهود في الحية الأفعى وفي الرموز الخمس
النجمة السداسية المعروفة بين علماء الآثار بنجمة عشتار
وهناك من يعتقد ان النجمه اصلها يهودي وهذا خطاء.استعملها اليهود في القرون الوسطى .سرقوها كشعار لهم
لذا وحسب الأدلة التاريخية فإن النجمة السداسية وجدت مرسومة في الكهوف وعلى الكثير من الرسومات القديمة منذ أيام الفراعنة وحتى قبلهم بآلاف السنين. أي أنها لم ترمز إلى اليهودية بتاتا .. وحتى أنها لم تذكر في أي من النصوص بالتوراة وكأنها رمز لهم. ولكن الملك داوود عرف بأهميتها آنذاك فتبناها..

الدفائن والكنوز والرموز والاشارات على الصخور

اسهل طريقة لمعرفة مكان الكنوز

خرائط كنوز حقيقية في المغرب

خرائط الكنوز المدفونة في الجزائر

خرائط الكنوز بالمغرب

كنوز المغرب فوق الأرض