في عهد النبي سليمان حاربت جيوش الجن بجانب الانسان ولا توجد كتب او مخطوطات توضح اذا ماكان هناك اي سابقة او معلومات حول قوة هذا الجزء من الجيش من الجن او حتي اشكالهم ولكن في عهد الفراعنة برع الفراعنة في امور السحر وتسخير الجن في حراسة المقابر الملكية مما يعني صعوبة تسخير هذه الجيوش والا كان كل المقابر العادية قد وضع عليها حرس من الجن وهذا لم يحدث , ومابين التاريخ الفرعوني الذي يدرس الان لا يوجد اي حديث عن جيوش من الجن تحارب مع الفراعنة ماعدا اساطير انوبيس , حتي انه في الكتب السماوية لم يذكر اي شيء عن تاريخ الجن او ماقدمه الجن للانسان في ايام التحام الجن والانس في عهد سيدنا سليمان او اذا ماكانت الاساطير الفرعونية حقيقة وما سبب اختفاء الجن من حياة البشر اذا كانوا يظهرون ويحاربون جنبا الي جنب , الامر الاغرب في ذلك هو ان لا مجال لاثبات حتي وقتنا هذا حقيقة سبب لعنة الفراعنة نظرا لاكتشاف العديد من المقابر دون حدوث اي مشكلات بها رايت من الجن جنود مازالوا يحملون الرماح والسيوف حتي وقتنا ربما لان طلقات الرصاص لا تؤثر بهم .
كما ان هناك في احد المرات شاهدت سيف يستطيع ان يقطع الحجر كانه زبد علي الرغم من شكله القديم الصديء والنقوش الغريبة التي كانت عليه والتي لم اشاهد لها مثيل من قبل .
مما سبق نستخلص 3 حقائق
1 عاش الجن مع الانس وحاربوا جنبا الي جنب في عهد سيدنا سليمان
2 يمتلك الجن اسلحة قد تبدو بدائية جدا ولكنها ذات قوة خارقة تفوق اسلحتنا
3 ليست جيوش الجن تحمي كل المقابر الفرعونية ولكن بعضها
اخبرني احد الاصدقاء عن قسم سرياني يحضر جيش به عدد لا يحصي من الجن ليحاربوا اي جن اخر
ولكن خطورة استخدام مثل هذا القسم لا تحمد اذا ما أخطاءت في شيء
ورغم ان السنين تمر فما زالت جيوش الجن هي اقوي الجيوش قوة ولا يقهرها البشر مهما حاولوا الا بكلمات الله من كتابه الذي لا يعلوه كتاب القرءان الكريم
مما سبق نستخلص 3 حقائق
1 عاش الجن مع الانس وحاربوا جنبا الي جنب في عهد سيدنا سليمان
2 يمتلك الجن اسلحة قد تبدو بدائية جدا ولكنها ذات قوة خارقة تفوق اسلحتنا
3 ليست جيوش الجن تحمي كل المقابر الفرعونية ولكن بعضها
اخبرني احد الاصدقاء عن قسم سرياني يحضر جيش به عدد لا يحصي من الجن ليحاربوا اي جن اخر
ولكن خطورة استخدام مثل هذا القسم لا تحمد اذا ما أخطاءت في شيء
ورغم ان السنين تمر فما زالت جيوش الجن هي اقوي الجيوش قوة ولا يقهرها البشر مهما حاولوا الا بكلمات الله من كتابه الذي لا يعلوه كتاب القرءان الكريم