Main menu

Pages

من اهم الكنوز واغلاها اطلاقا وقد تم دفنها في عهد الامبراطورية المقدونية  وفي  سنوات 360 سنة قبل الميلاد والمعروف ان الاسكندر المقدوني الاكبر هو مؤسس هده الدولة التي تمتد من مقدونيا الى اروبا الغربية والصين والجزيرة الهربية ومصر والهند وايران..والاسكندر المقدوني وتني يعبد الاوتان وتتلمد على يد الفيلسوف ارسطو 
وغالبا ما يضعون الدفائن في الكهوف والمغارة والبئر  ويوجد بالعالم تقريبا 400 مغارة مقدونية مرصودة .غير ان طريقة الرصد تختلف عن الاخريات فمتلا عندما تدخل مغارة بها كنز ترى الضباب ولا تستطيع التقدم الى الامام ولو استخدمت المصباح او  كنز يقطعه نهر لا تستطيع ان تحرفه عن مجراه او دخان متل الضباب.
غالبها يوجد في الصين وغالبا ما تجد عبارة منقوشة في الكهف تجهل معناها ومفهومها . وخطا ان من يعتقد ان الحضارة المقدونية ترصد الدفائن بالسحر  لاكنها تعتمد على معادلات فيزيائية طبيعية لحلها  وعلماء المغرب بارعون جدا في حل هده المعادلات  لانها تعتمد على حسابات فلكية دقيقة جدا لحله والخطورة تكمن عن الوصول الى الدفينة لانهم يضعونها مع المومياء تخرج منها غازات وسوائل عند فتحها  تسبب فقدان العقل والشلل الكلي وربما حتى الموت.ويهل الهلماء لحد الان مكونات هده السوائل والغازات.فالحضارة المقدونية لا تختلف كتيرا عن الحضارة الفرعونية  فهل الاهرام بنيت بالسحر والرصد وهل توجد رافعات في دلك الوقت..الحل هو المعادلات الفيزيائية والفلكية