الكهوف والمغارات المرصودة

يتم حماية هده المغارات  بالسحر من طرف مالكيها وغالبا ما يكونو كهنة ورجال دين او ملوك او سحرة  وبالاخص الرومانيون واليهود والفراعنة والاشوريون والبابليون والفرس.اما بالنسبة للدولة العتمانية فلا يتم رصد دفائنهم  فيكفي ان تتوفر على معلومات الكنز او خريطته لتستخرجه مباشرة .غير انه ليس من السهل استخراجه  لانك ادا لم تحمي نفسك بقفازات ولباس بلاستيكي خاص ربما ستتعرض لاصابا صحية خطيرة  والسب هو انتشار وباء الطاعون في دلك الوقت و تبقى فيروساته في قبر الضحية لاالاف السنين .لدلك لا ترمي بنفسك الى التهلكة فلقدر الله ستستخرج ملايين الدولارات تم تصيب بما لا تحمد عقباه.. احدر تم احدر ..وخاصة ان لم تتوفر على تجربة 

تنقسم المغارات المرصودة اللى قسمين مغارة مرصودة بالسحر ومعروفة عند الجميع وتكون لملك او كاهن او قس او يهودي وتتميز بدرجة عالية من الرصد والحماية لان صاحبها يكون خبيرا كبيرا في السحر ويجعل الباحتين عن الكنز يعجزون عن استخراجه لان شفرة فك هدا السحر لا يعرفها الا هو متلا مغارة في الاردن فيها 5 كيلو ياقوت و 5 كيلو دهب و مرجان ووو و فك هدا السحر هو حمل مفتاح فضي مدفون في مكان ما بسوريا . فمن الصعب جدا طرد الجن بدون هدا المفتاح.فحتى في المغرب يوجد هدا النوع ولا احد يستطيع فك الرصد .اما القسم الثاني هي المغارة المرصودة بسحر ضعيف وغير معروفة اي لا نعرف مكانها ويتم رصدها من طرف شخص ضعيف في السحر وغالبا ما يكون سرقها في قصر او جندي او عبيد او خادم ويخاف ان يتضح امره فدفنها في مكان مجهول وهدا النوع غالبا ما يوجد في ايران والصين. ويكفي رش المكان بماء الملح والخل  وقراءة القرءان لصرف الجن و حفر الكنز

ان اشاعات البخور الباهضة التمن لاستخراجه كدب وسرقة لا اساس لهدا من الصحة  وهعي نوع من النصب والاحتيال الدي نهانا عنه الله عز وجل.