نكشف لكم عن بعض أسرار الزئبق الأحمر . . .
وبيان لماذا يحرص السحرة الكبار على الحصول عليه باي ثمن . . .
ولماذا يحاصر الجن أي بيت فيه زئبق أحمر طبيعي . . .
وهل كل الزئبق الأحمر يطلبه السحرة أم لا . . .
بعض الناس يظن أن موضوع الزئبق الأحمر هو خرافة وأنه في الأصل لا يوجد شيء اسمه زئبق أحمر إلا الذي يتم تصنيعه لأغراض عسكرية في الدول الكبرى وبعضه يكون مشعا 25/25 وخطرا و 20/20 عادي . . .
الحقيقة أن الزئبق الأحمر هو نوعين ..
* الأول هو ما يتم تصنيعه كما ذكرنا وهو مشع وخطير على الانسان مجرد وجوده في البيت ينشر الاشعاع المميت في محيط البيت كله ، وهذا لا يرغب به الجن ولا السحرة أبدا ولا يستعمل لأغراض السحرة الكبار مطلقا بل إن الجن يموتون منه لأنه مشع كما ذكرنا . . .
* الثاني فهو الزئبق الأحمر الطبيعي الذي يتشكل في الجبال بين الصخور وهو في الأصل زئبق طبيعي عادي فضي اللون ولكن ما سر تحوله إلى أحمر وما سر روحانيته؟؟؟
ولماذا يحاصر الجن أي بيت فيه زئبق أحمر طبيعي . . .
وهل كل الزئبق الأحمر يطلبه السحرة أم لا . . .
بعض الناس يظن أن موضوع الزئبق الأحمر هو خرافة وأنه في الأصل لا يوجد شيء اسمه زئبق أحمر إلا الذي يتم تصنيعه لأغراض عسكرية في الدول الكبرى وبعضه يكون مشعا 25/25 وخطرا و 20/20 عادي . . .
الحقيقة أن الزئبق الأحمر هو نوعين ..
* الأول هو ما يتم تصنيعه كما ذكرنا وهو مشع وخطير على الانسان مجرد وجوده في البيت ينشر الاشعاع المميت في محيط البيت كله ، وهذا لا يرغب به الجن ولا السحرة أبدا ولا يستعمل لأغراض السحرة الكبار مطلقا بل إن الجن يموتون منه لأنه مشع كما ذكرنا . . .
* الثاني فهو الزئبق الأحمر الطبيعي الذي يتشكل في الجبال بين الصخور وهو في الأصل زئبق طبيعي عادي فضي اللون ولكن ما سر تحوله إلى أحمر وما سر روحانيته؟؟؟
الحقيقة التي يخفيها الجن ومعهم كبار السحرة والتي لا يريدون للبشر معرفتها هي أن الزئبق الفضي المخزون بين الصخور في الجبال حينما يضرب البرق الشديد الجبال فإنه يقتل من الجن الملايين إلا من كان متحصنا منهم بشيء يحجب البرق والزئبق يعتبر آمنا بالنسبة للجن ولذلك إذا خافوا على أنفسهم هجوم البرق فإنهم يدخلون في الزئبق وهو يستوعب ممالك كاملة تحتوي الملايين من الجن ويتغذون على طاقة ذراته الشديدة النشاط آلافا من السنين ، فيصبح بالنسبة لهم كأنه كوكب كبير مستقل فيه كل ما يحتاجون من القوة والطاقة ، ومعروف عن الزئبق أنه أثقل المعادن كثافة على الاطلاق ، غير أن هناك مشكلة كبيرة يعانون منها حيث أنهم يبقون مسجونين فيه لا يستطيعون الخروج بفضل قوة الجذب الهائلة لنواة ذرات الزئبق الهائلة الجذب والكثافة . . .
خروجهم لا يمكن أبدا إلا عن طريق البشر وهم كبار السحرة الذين يستخدمون أقساما معينة تحررهم من سجنهم الأبدي داخل الزئبق . . .
وللعلم فإن الزئبق ألروحاني ألوان عدة حسب روحانيته فكلما كان فاتحا كلما كانت الممالك المسجونة فيه قليلة وكلما كان غامقا كلما كانت الممالك المسجونة فيه كثيرة ولهذا فإن أغلاها ثمنا الأسود والجن يشترونه بمئات الملايين من الدولارات . . .
- ليحرروا أصحابهم ...
- ويكتسبوا قوة في عالم الجن ...
واللون الأحمر والأسود يدل على أن الجن المسجونين فيه كلهم يهود ولهذا أكثر ما يحرص عليه السحرة واليهود خاصة وهم يستخدمونه في الأعمال السحرية عن طريق ابتزاز الجن واستعبادهم بالسحر
" لتنفيذ كل ما يطلبون قبل أن يطلقونهم من سجنهم الأبدي " والأمر ليس بهذه السهولة أبدا . . .
من يملك من هذا الزئبق
يحاصر من قبل الجن حصارا شديدا ويجعلونه في فقر مدقع ومرض هو وأهل بيته ويمنعون أي محاولة لانتقال الزئبق من عنده حتى يأتوا بسحرتهم إليه فيتفق معهم على بيع الزئبق للجن ويخدعوه بالقول إنه اذا غير نيته فإنه سيخسر الزئبق والمال أيضاـ ويبدأ البيع ويحضرون صناديق الأموال بالملايين ثم بعد أن يقول ان البيع تم يتفقون مع قرينه على الاعتراض على النسبة أو السعر أو أي شيء تافه فتحترق الأموال أمام عينيه ويختفي الزئبق لأن الجن يخطفوه عن طريق الساحر ، ويحررون الممالك التي فيه لصالحهم و يقوا انفسهم منه ... ويرجع صاحب الزئبق بخفي حنين ، وفي معظم الأحيان تكون الأموال سحر التخييل لا أكثر ولا أقل ، وفي أحيان أخرى يقوم الساحر بحجة فحص الزئبق بتحرير كل الممالك التي فيه بعد الاتفاق مع الجن ثم يخدع صاحب الزئبق ويقول له إن زئبقه هذا غير مطلوب بعد أن يكون قد حصل على ما يريد . . .
يجب أن يعلم من يبحث عن مثل هذه الشياء أنه لن يخدم إلا المرده والجن اليهود الذين يتقووا بالشياطين المسجونين على المسلمين فيدمرونهم وبعضهم ربما يكون مسجونا من زمن نبي الله سليمان عليه السلام بدعوة منه لفسادهم ولهذا يحرم فكهم وإخراجهم من سجونهم ، وهم يسخرون الناس في البحث عنه طيلة سنين ولا يحصلون في النتيجة إلا خراب البيوت وخسارة الأموال ودمار الأهل والنفس . . .
* * * فالحذر الحذر من الاشتغال بمثل هذه الأمور على الاطلاق فهي تورد الهلاك من حيث يظن أنه سيصبح غنيا يحلم بالملايين وهو لن يحصل إطلاقا ولا حتى على اي فلس لأن الشياطين ببساطة يعتبرون البشر مغفلين و حميرا يجب استعبادهم و استغلاللهم أبشع استغلال ثم قتلهم و التخلص منهم . . .
خروجهم لا يمكن أبدا إلا عن طريق البشر وهم كبار السحرة الذين يستخدمون أقساما معينة تحررهم من سجنهم الأبدي داخل الزئبق . . .
وللعلم فإن الزئبق ألروحاني ألوان عدة حسب روحانيته فكلما كان فاتحا كلما كانت الممالك المسجونة فيه قليلة وكلما كان غامقا كلما كانت الممالك المسجونة فيه كثيرة ولهذا فإن أغلاها ثمنا الأسود والجن يشترونه بمئات الملايين من الدولارات . . .
- ليحرروا أصحابهم ...
- ويكتسبوا قوة في عالم الجن ...
واللون الأحمر والأسود يدل على أن الجن المسجونين فيه كلهم يهود ولهذا أكثر ما يحرص عليه السحرة واليهود خاصة وهم يستخدمونه في الأعمال السحرية عن طريق ابتزاز الجن واستعبادهم بالسحر
" لتنفيذ كل ما يطلبون قبل أن يطلقونهم من سجنهم الأبدي " والأمر ليس بهذه السهولة أبدا . . .
من يملك من هذا الزئبق
يحاصر من قبل الجن حصارا شديدا ويجعلونه في فقر مدقع ومرض هو وأهل بيته ويمنعون أي محاولة لانتقال الزئبق من عنده حتى يأتوا بسحرتهم إليه فيتفق معهم على بيع الزئبق للجن ويخدعوه بالقول إنه اذا غير نيته فإنه سيخسر الزئبق والمال أيضاـ ويبدأ البيع ويحضرون صناديق الأموال بالملايين ثم بعد أن يقول ان البيع تم يتفقون مع قرينه على الاعتراض على النسبة أو السعر أو أي شيء تافه فتحترق الأموال أمام عينيه ويختفي الزئبق لأن الجن يخطفوه عن طريق الساحر ، ويحررون الممالك التي فيه لصالحهم و يقوا انفسهم منه ... ويرجع صاحب الزئبق بخفي حنين ، وفي معظم الأحيان تكون الأموال سحر التخييل لا أكثر ولا أقل ، وفي أحيان أخرى يقوم الساحر بحجة فحص الزئبق بتحرير كل الممالك التي فيه بعد الاتفاق مع الجن ثم يخدع صاحب الزئبق ويقول له إن زئبقه هذا غير مطلوب بعد أن يكون قد حصل على ما يريد . . .
يجب أن يعلم من يبحث عن مثل هذه الشياء أنه لن يخدم إلا المرده والجن اليهود الذين يتقووا بالشياطين المسجونين على المسلمين فيدمرونهم وبعضهم ربما يكون مسجونا من زمن نبي الله سليمان عليه السلام بدعوة منه لفسادهم ولهذا يحرم فكهم وإخراجهم من سجونهم ، وهم يسخرون الناس في البحث عنه طيلة سنين ولا يحصلون في النتيجة إلا خراب البيوت وخسارة الأموال ودمار الأهل والنفس . . .
* * * فالحذر الحذر من الاشتغال بمثل هذه الأمور على الاطلاق فهي تورد الهلاك من حيث يظن أنه سيصبح غنيا يحلم بالملايين وهو لن يحصل إطلاقا ولا حتى على اي فلس لأن الشياطين ببساطة يعتبرون البشر مغفلين و حميرا يجب استعبادهم و استغلاللهم أبشع استغلال ثم قتلهم و التخلص منهم . . .